منتديات اهالي الشنافيه
::::
عزيزى الزائر المنتدى بحاجه الى اعضاء نشيطين
لذا ندعوك للتسجيل والتفاعل معنا فى المنتدى
وستجد كل ما تريده ان شاء الله
فقط سجل وفعل اشتراكك من الإيميل الذى ستضعه
أما إذا كنت مسجل مسبقا يمكنك الدخول بعضويتك
منتديات اهالي الشنافيه
::::
عزيزى الزائر المنتدى بحاجه الى اعضاء نشيطين
لذا ندعوك للتسجيل والتفاعل معنا فى المنتدى
وستجد كل ما تريده ان شاء الله
فقط سجل وفعل اشتراكك من الإيميل الذى ستضعه
أما إذا كنت مسجل مسبقا يمكنك الدخول بعضويتك
منتديات اهالي الشنافيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالتسجيلاخباأحدث الصوردخول
اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتي اللهم رب النور العظيم ورب الكرسي الرفيع ورب البحر المسجور ومنزل التوراة والإنجيل والزبور ورب الظل والحرور ومنزل القرآن العظيم وربالملائكة المقربين والأنبياء والمرسلين ، اللهم إني أسألك باسمك الكريم وبنور وجهك المنير وملكك القديم يا حي يا قيوم أسألك باسمك الذي أشرقت به السماوات والأرضون وباسمك الذي يصلح به الأولون والآخرون يا حياً قبل كل حي ويا حياً بعد كل حي ويا حياً حين لا حي يا محيي الموتى ومميت الأحياء يا حي لا إله إلا أنت ، اللهم بلغ مولانا الإمام الهادي المهدي القائم بأمرك صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها سهلها وجبلها وبرها وبحرها وعني وعن والدي من الصلوات زنة عرش الله ومداد كلماته وما أحصاه علمه وأحاط به كتابه ، اللهم إني أجدد له في صبيحة يومي هذا وما عشت من أيامي عهداً وعقداً وبيعةً له في عنقي لا أحول عنها ولا أزول أبدا ، اللهم اجعلني من أنصاره وأعوانه والذابين عنه والمسارعين إليه في قضاء حوائجه والممتثلين لأوامره والمحامين عنه والسابقين إلى إرادته والمستشهدين بين يديه ، اللهم إن حال بيني وبينه الموت الذي جعلته على عبادك حتماً مقضياً فأخرجني من قبري مؤتزراً كفني شاهراً سيفي مجرداً قناتي ملبياً دعوة الداعي في الحاضر والبادي ، اللهم أرني الطلعة الرشيدة والغرة الحميدة واكحل ناظري بنظرة مني إليه وعجل فرجه وسهل مخرجه وأوسع منهجه واسلك بي محجته وأنفذ أمره واشدد أزره واعمر اللهم به بلادك وأحي به عبادك فإنك قلت وقولك الحق ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس فأظهر اللهم لنا وليك وابن بنت نبيك المسمى باسم رسولك صلى الله عليه وآله حتى لا يظفر بشيء من الباطل إلا مزقه ويحق الحق ويحققه واجعله اللهم مفزعاً لمظلوم عبادك وناصراً لمن لا يجد له ناصراً غيرك ومجدداً لما عطل من أحكام كتابك ومشيداً لما ورد من أعلام دينك وسنن نبيك صلى الله عليه وآله واجعله اللهم ممن حصنته من بأس المعتدين اللهم وسر نبيك محمداً صلى الله عليه وآله برؤيته ومن تبعه على دعوته وارحم استكانتنا بعده ، اللهم اكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره وعجل لنا ظهوره إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم الراحمين . ثم تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرات وتقول كل مرة : العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان .

اللهم صل على وليك المحيي سنتك القائم بأمرك الداعي إليك الدليل عليك وحجتك على خلقك وخليفتك في أرضك وشاهدك على عبادك ، اللهم أعز نصره ومد في عمره وزين الأرض بطول بقائه ، اللهم أكفه بغي الحاسدين وأعذه من شر الكائدين وادحر عنه إرادة الظالمين وخلصه من أيدي الجبارين ، اللهم أعطه في نفسه وذريته وشيعته ورعيته وخاصته وعامته وعدوه وجميع أهل الدنيا ما تقر به عينه وتسر به نفسه وبلغه أفضل أمله في الدنيا والآخرة إنك على كل شيء قدير ، اللهم جدد به ما محي من دينك وأحيي به ما بدل من كتابك وأظهر به ما غير من حكمك حتى يعود دينك به وعلى يديه غضاً جديداً خالصاً مخلصاً لا شك فيه ولا شبهة معه ولا باطل عنده ولا بدعة لديه ، اللهم نور بنوره كل ظلمة وهد بركنه كل بدعة واهدم بعزته كل ضلالة واقصم به كل جبار وأخمد بسيفه كل نار وأهلك بعدله كل جبار وأجر حكمه على كل حكم وأذل لسلطانه كل سلطان ، اللهم أذل كل من ناواه وأهلك كل من عاداه وامكر بمن كاده واستأصل من جحد حقه واستهان بأمره وسعى في إطفاء نوره وأراد إخماد ذكره ، اللهم صل على محمد المصطفى وعلي المرتضى وفاطمة الزهراء والحسن الرضا والحسين المصطفى وجميع الأوصياء مصابيح الدجى وأعلام الهدى ومنار التقى والعروة الوثقى والحبل المتين والصراط المستقيم وصل على وليك وولاة عده والأئمة من ولده ومد في أعمارهم وأزد في آجالهم وبلغهم أقصى آمالهم دنيا وآخرة إنك على كل شيء قد

 

 كيف ينظر المؤمن بالله الى الدنيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fady2011
المدير العام
المدير العام
fady2011


ذكر

عدد المساهمات : 447
تاريخ الميلاد : 12/08/1989
تاريخ التسجيل : 07/11/2010
العمر : 34
الموقع : منتديات اهالي الشنافيه
العمل/الترفيه : رجل اطفاء

المزاج المزاج : مشمش


كيف ينظر المؤمن بالله الى الدنيا   Empty
مُساهمةموضوع: كيف ينظر المؤمن بالله الى الدنيا    كيف ينظر المؤمن بالله الى الدنيا   Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 15, 2011 1:53 pm

كيف ينظر المؤمن بالله إلى الدنيا"إِن َّمَا مَثَلُ مَنْ خَبَرٍ الدُّنْيَا كَمَثَلِ قَوْمٍ سَفْرٍ، نَبَا بِهِمْ مَنْزِلٌ جَدِيبٌ، فأَمُّوا مَنْزِلاً خَصِيباً وَجَنَاباً مَرِيعاً، فَاحْتَمَلُوا وَعْثَاءَ الطَّرِيقِ، وَفِرَاقَ الصَّدِيقِ، وَخُشُونَةَ السَّفَرِ، وَجُشُوبَةَ الْمَطْعَمِ، لِيَأتُوا سَعَةَ دَارِهِمْ، وَمَنْزِلَ قَرَارِهِمْ، فَلَيْسَ يَجِدُونَ لِشَيْءٍ مِنْ ذلِكَ أَلَماً، وَلاَ يَرَوْنَ نَفَقَةً مَغْرَماً، وَلاَ شَيْءَ أَحَبُّ إِلَيْهِمْ مِمَّا قَرَّبَهُمْ مِنْ مَنْزِلِهِمْ، وَأَدْنَاهُمْ مِنْ مَحَلِّهِمْ. وَمَثَلُ مَنِ اغْتَرَّ بِهَا كَمَثَلِ قَوْمٍ كَانُوا بِمَنْزِلٍ خَصِيبٍ، فَنَبا بِهِمْ إِلَى مَنْزِلٍ جَدِيب، فَلَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَهَ إِلَيْهِمْ وَلاَ أَفْظَعَ عِنْدَهُمْ مِنْ مُفَارَقَةِ مَا كَانُوا فيِهِ، إِلَى مَا يَهْجُمُونَ عَلَيْهِ، وَيَصِيرُونَ إِلَيْهِ".

تمهيد
يصف الإمام عليه السلام في وصيته هذه لولده حال الإنسان المؤمن وحال الإنسان الكافر في هذه الدنيا وكيف يعيش كل منهما.

حال المؤمن
"قوم سفر نبا بهم منزل جديب فأموا منزلاً خصيباً وجناباً مريعاً"
المؤمن في هذه الدنيا والذي يكون همه الآخرة، هو كالمسافر الذي أراد السفر من أرض قاحلة جدباء لا نبات فيها ولا ثمر كناية عن الدنيا إلى أرض مثمرة وخصبة كناية عن الآخرة ويعاني المؤمنون في سفرهم هذا الصعاب ولكنهم يملكون القدرة على تحمل ذلك لأنهم يريدون الوصول إلى حيث النعم الوافرة.

وتشبيه حال الإنسان في هذه الدنيا بالمسافر، ورد في العديد من الروايات:

فعن الإمام علي عليه السلام: "إن الله سبحانه قد جعل الدنيا لما بعدها، وابتلى فيها أهلها، ليعلم أيهم أحسن عملاً، ولسنا للدنيا خلقنا، ولا بالسعي فيها أمرنا"1.

وعن الإمام علي عليه السلام: "هؤلاء أنبياء الله وأصفياؤه تنزهوا عن الدنيا... ثم اقتص الصالحون آثارهم... وأنزلوا الدنيا من أنفسهم كالميتة التي لا يحل لأحد أن يشبع منها إلا في حال الضرورة إليها، وأكلوا منها بقدر ما أبقى لهم النفس وأمسك الروح، وجعلوها بمنزلة الجيفة التي اشتد نتنها، فكل من مر بها أمسك على فيه، فهم يتبلغون بأدنى البلاغ..."2

ولذا يصف الإمام حال المؤمن بالتالي:

1- "احتملوا وعثاء الطريق".

الدنيا محفوفة بالمخاطر والمصاعب، وهذه المخاطر ليست هي خصوص المخاطر المادية أو الابتلاءات الجسدية، بل من أعظم هذه المخاطر هو الاغترار بهذه الدنيا، فهي تزين نفسها للناس، وتدعوهم إليها، وترغبهم بها، وأشدهم مقاومة لها هو الذي ينتصر عليها، وأعظم تشبيه ورد في وصف صعوبة هذه الدنيا، هو وصفها بالسجن، ففي رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: "الدنيا لا تصفو لمؤمن، كيف وهي سجنه وبلاؤه".

وعن الإمام الكاظم عليه السلام: "مثل الدنيا مثل ماء البحر، كلما شرب منه العطشان ازداد عطشاً حتى يقتله"3.

وعن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال: "الجنة محفوفة بالمكاره والصبر، فمن صبر على المكاره في الدنيا دخل الجنة، وجهنم محفوفة باللذات والشهوات، فمن أعطى نفسه لذتها وشهوتها دخل النار"4.

2- وفراق الصديق.
ورد في الحديث عن أمير المؤمنين عليه السلام: "أيها الناس لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة أهله، فإن الناس قد اجتمعوا على مائدة شبعها قصير، وجوعها طويل"5.

المؤمن في هذه الدنيا غريب، لا يرى صديقاً يسير معه في هذا الطريق لأنه طريق معاناة ومشقة. وعدم وجود رفيق لهذا الإنسان في سفره هذا يزيد من مشقته ويجعله يعاني المزيد من الصعاب، ولكنه مع ذلك يصبر في سبيل الوصول إلى الآخرة والمستقر الأبدي.

3- وخشونة السفر.
إذا علم المؤمن أن هذه الدنيا هي دار ممر وأنه في سفر، علم أنه لا قرار له فيها، وتحمل ما فيها من خشونة وصعاب، وقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "كن في الدنيا كأنك غريب، أو كأنك عابر سبيل، وعد نفسك في أصحاب القبور"6.

وعن الإمام علي عليه السلام قال: "إن الدنيا دار خبال ووبال، وزوال وانتقال، لا تساوي لذاتها تنغيصها، ولا تفي سعودها بنحوسها، ولا يقوم صعودها بهبوطها"7.

4ـ "وجشوبة المطعم"
الطعام الجشب هو الطعام الغليظ الذي لا تميل إليه النفس ولا ترغب به. والمؤمن وإن كان يستفيد من هذه الدنيا ولا ينسى نصيبه منها، ولكن هذه الأمور ما دامت ليست هدفاً له، فإنها لا تحتل الأولوية أمام أهدافه الحقيقية، وبالتالي فهو يصبر على تركها إذا وقفت عائقاً أمامه لتحصيل رضا الله تعالى.

وكثرة الطعام توقع صاحبها في الابتعاد عن الله عز وجل، وقد ورد في الرواية عن الإمام الصادق عليه السلام: "ليس شيء أضر لقلب المؤمن من كثرة الأكل، وهي مورثة لشيئين: قسوة القلب، وهيجان الشهوة"8.

إن الطعام متى كان من الملاذ تناول الإنسان منه ما يزيد عن حاجته فابتلي بكثرة الأكل، وأما لو كان الطعام من غير ما تميل إليه النفس وتلتذ به فإنه سوف يكتفي منه بقدر الحاجة، ومن الروايات المحذرة من كثرة الطعام، ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إياكم والبطنة، فإنها مفسدة للبدن ومورثة للسقم ومكسلة عن العبادة"9.

5ـ رضا النفس عند المؤمن
"ليأتوا سعة دارهم ومنزل قرارهم فليس يجدون لشيء من ذلك ألماً ولا يرون نفقة فيه مغرماً ولا شيء أحب إليهم مما قربهم من منزلهم وأدناهم من محلتهم".

بعد أن أوضح الإمام عليه السلام حال المؤمن في هذه الحياة الدنيا، أراد بيان حالة الرضا عند المؤمن بما هو عليه، فالمؤمن لا يتحمل كل هذه الصعاب والمشقات وهو مكره عليها، بل يؤديها وهو شاكر لله عز وجل وراض بما يقوم به، لأنه لا يشعر بالألم ولا بالخسارة في فعل كل ما يقربه إلى مقصوده الأساسي، ألا وهو رضا الله عز وجل، والفوز بالجنة. بل إن هذه المصاعب والمشقات أحب إليه من الرخاء والهناء إذا كانت من أسباب القرب إلى نيل مراده. ولذا يصفهم أمير المؤمنين عليه السلام أيضا بقوله: "صبروا أياماً قصيرة أعقبتهم راحة طويلة. تجارة مربحة يسرها لهم ربهم. أرادتهم الدنيا فلم يريدوها. وأسرتهم ففدوا أنفسهم منها"10.

حال الكافر المغتّر بهذه الدنيا
"ومثل من اغتر بها كمثل قوم كانوا بمنزل خصيب فنبا بهم إلى منزل جديب"
إنها صورة معاكسة لحال المؤمن، فالدنيا هي جنة الكافر، فهو يرى نفسه في سفر ولكنه في سفر من النعيم إلى الجحيم. وهذا ما يفسره لنا كراهة الموت لدى هذا الإنسان، فمن لم يضع نصب عينيه سوى هذه الدنيا فإنه سوف يرى في فنائها فناءه، وفي زواله نهاية كل شيء لديه، وعن الإمام الحسن عليه السلام: "أعظم سرور يرد على المؤمنين إذ نقلوا عن دار النكد إلى نعيم الأبد، وأعظم ثبور يرد على الكافرين إذ نقلوا عن جنتهم إلى نار لا تبيد ولا تنفد"11.

إنهم ولشده حبهم لهذه الدنيا يصعب عليهم فراقها، بل هو من أصعب ما يعانون منه، ولذا وصفهم الإمام عليه السلام بقوله: "فليس شيء أكره إليهم ولا أفظع عندهم من مفارقة ما كانوا فيه إلى ما يهجمون عليه ويصيرون إليه".

وعن الإمام زين العابدين في وصف حال الموت وفراق الدنيا للمؤمن وللكافر يقول عليه السلام: "للمؤمن كنزع ثياب وسخة قملة، وفك قيود وأغلال ثقيلة، والاستبدال بأفخر الثياب وأطيبها روائح، وأوطئ المراكب، وآنس المنازل، وللكافر كخلع ثياب فاخرة، والنقل عن منازل أنيسة، والاستبدال بأوسخ الثياب وأخشنها، وأوحش المنازل، وأعظم العذاب"12.

قصة للعبرة
تعلق القلب بالدنيا

كان المرحـوم الشيخ أحمد النراقـي قدس سره من العلماء الأجلاّء والأغنياء الموفوري الحال، كان له فـي ما يملك بستان واسع زاخر بالخيرات والنعم.
وذات يوم التقاه صوفي، عند دخوله الحمام. قال الصوفي للنراقي: كيف تدّعي لنفسك الزهد والدين، ولك ما لك من الأملاك مما تشتهي الأنفس وتلذّ الأعين؟!
فلم يجبه النراقي، حـتى إذا فرغا من الحمّام توجه إلى صاحبه قائلاً: أيّها المرشد! هل ذهبت إلى زيارة الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء؟
أجاب الصوفي بالنفي، فدعاه النراقي لصحبته إلى زيارة الإمام الحسين عليه السلام وافق الصوفي وانطلقا معاً، وبعد عـدّة خطوات طلب الصّوفـي من النراقي أن يمهله عدّة لحظات حتى يعود!
قال النراقي: لماذا؟
قال الصوفـي بعد أن ضرب يده بالأخرى: لقد نسيت كشكولي فـي الحمّام، ولابّد أن أصحبه معي.
قال النراقي: أيها الصوفي، إنك شهدت بأن لـي ثروة طائلـة، وأموالاً كثيرة، لكنني أودعتها عند ربّي حينما عزمت على السفر إلى العتبات المقدّسة، وأخرجت حبّها من قلبي، وأما أنت فلم تستطع أن تترك كشكولاً واحداً ولم تملك أن تنـزع حبّه من قلبك، فإن الزهد كما عن الإمام علي عليه السلام "أن لا يملكك شيء لا أن لا تملك شيئاً".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف ينظر المؤمن بالله الى الدنيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قلب المؤمن في اخر الزمان
» عتاب للفرات - الكليب الثاني لصالح المؤمن
» الناس عبيد الدنيا 00 فاذا محصوا بالبلاء قل الديانون!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اهالي الشنافيه :: القسم العائلي :: قسم العائلة الاسلامية-
انتقل الى: